8 daysThe European Union is exceptional in its political divide. Examples are apparent in Hungary, Slovakia, Sweden, Netherlands, Belarus, Ireland, etc.
ارتفاع أسعار النفط نتيجة لتوقعات OPEC للطلب وتخفيف التضخم في الولايات المتحدة
ترتفع أسعار النفط بشكل حاد مع نهاية الأسبوع، بفعل توقعات إيجابية للطلب من قبل OPEC وعلامات على تخفيف ضغوط سوق العمل والتضخم في الولايات المتحدة. تلك العوامل زادت من توقعات خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي على الرغم من التصريحات الحذرة الأخيرة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي. ونتيجة لذلك، سجلت أسعار النفط ارتفاعًا يقترب من 3% هذا الأسبوع.
المؤشرات الاقتصادية الأمريكية وإجراءات الاحتياطي الفيدرالي
أفادت وزارة العمل الأمريكية بانخفاض بنسبة 0.2% في مؤشر أسعار المنتجين (PPI) للطلب النهائي في مايو، على عكس التوقعات بزيادة 0.1%. بالإضافة إلى ذلك، وصلت مطالبات العمل الأسبوعية بالإعانة إلى أعلى مستوى في 10 أشهر. يوم الأربعاء، أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير، مؤجلًا القرارات المحتملة بخفض الفائدة حتى على الأقل ديسمبر. ولاحظ رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، أن التضخم قد انخفض دون أن يؤثر بشدة على الاقتصاد، لكن قد تكبح تكاليف الاقتراض الأعلى الطلب على النفط بخفض النمو الاقتصادي.
تقارير EIA عن زيادة مخزونات النفط الخام
كشفت إدارة معلومات الطاقة (EIA) عن ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام الأمريكية، بزيادة تبلغ 3.7 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 7 يونيو، والتي تفوقت بشكل كبير عن التراجع المتوقع بمقدار 1.55 مليون برميل. رأت مخزونات الوقود زيادات هامة أيضًا، مما زاد من المخاوف بشأن الإمدادات الفائضة. بالإضافة إلى ذلك، قامت EIA بمراجعة توقعاتها لنمو الطلب على النفط في عام 2024 لتنخفض إلى أسفل بمقدار 100,000 برميل يوميًا، مقدرة النمو الآن…
ارتفاع أسعار النفط نتيجة لتوقعات OPEC للطلب وتخفيف التضخم في الولايات المتحدة
ترتفع أسعار النفط بشكل حاد مع نهاية الأسبوع، بفعل توقعات إيجابية للطلب من قبل OPEC وعلامات على تخفيف ضغوط سوق العمل والتضخم في الولايات المتحدة. تلك العوامل زادت من توقعات خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي على الرغم من التصريحات الحذرة الأخيرة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي. ونتيجة لذلك، سجلت أسعار النفط ارتفاعًا يقترب من 3% هذا الأسبوع.
المؤشرات الاقتصادية الأمريكية وإجراءات الاحتياطي الفيدرالي
أفادت وزارة العمل الأمريكية بانخفاض بنسبة 0.2% في مؤشر أسعار المنتجين (PPI) للطلب النهائي في مايو، على عكس التوقعات بزيادة 0.1%. بالإضافة إلى ذلك، وصلت مطالبات العمل الأسبوعية بالإعانة إلى أعلى مستوى في 10 أشهر. يوم الأربعاء، أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير، مؤجلًا القرارات المحتملة بخفض الفائدة حتى على الأقل ديسمبر. ولاحظ رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، أن التضخم قد انخفض دون أن يؤثر بشدة على الاقتصاد، لكن قد تكبح تكاليف الاقتراض الأعلى الطلب على النفط بخفض النمو الاقتصادي.
تقارير EIA عن زيادة مخزونات النفط الخام
كشفت إدارة معلومات الطاقة (EIA) عن ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام الأمريكية، بزيادة تبلغ 3.7 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 7 يونيو، والتي تفوقت بشكل كبير عن التراجع المتوقع بمقدار 1.55 مليون برميل. رأت مخزونات الوقود زيادات هامة أيضًا، مما زاد من المخاوف بشأن الإمدادات الفائضة. بالإضافة إلى ذلك، قامت EIA بمراجعة توقعاتها لنمو الطلب على النفط في عام 2024 لتنخفض إلى أسفل بمقدار 100,000 برميل يوميًا، مقدرة النمو الآن بمقدار 960,000 برميل يوميًا.
توقعات EIA للطاقة على المدى القصير
قدمت تقرير توقعات الطاقة على المدى القصير لـ EIA صورة مختلطة لسوق النفط. قامت الوكالة بتعديل توقعاتها لإنتاج النفط الأمريكي وصعوده بتوقع بزيادة حوالي 310,000 برميل يوميًا إلى 13.24 مليون برميل يوميًا هذا العام. وهذا حوالي 40,000 برميل يوميًا أعلى من التوقع السابق في شهر مايو. ومع ذلك، خفضت EIA بشكل بسيط توقعاتها لإنتاج النفط الأمريكي في عام 2024 إلى 13.71 مليون برميل يوميًا، مقارنة بـ 13.73 مليون برميل يوميًا.
من المتوقع أيضًا أن يتجاوز الطلب العالمي على النفط التقديرات السابقة، حيث تتوقع EIA زيادة بمقدار 1.1 مليون برميل يوميًا إلى 103 مليون برميل يوميًا هذا العام. تلمح هذه المراجعة الصعودية إلى استهلاك أقوى على الرغم من القلق الأخير بشأن تباطؤ الطلب. بالنسبة لعام 2024، تتوقع EIA أن يرتفع الطلب العالمي على النفط إلى 104.5 مليون برميل يوميًا، وهذا أعلى قليلاً من تقديرها السابق.
على الرغم من هذه التوقعات الإيجابية للطلب، لفتت EIA الانتباه إلى زيادة بطيئة في إمدادات OPEC+، مما قد يؤدي إلى انخفاض في مخزونات النفط العالمية خلال الربع الأول من العام المقبل. من المتوقع أن يمارس هذا التقليل في المخزونات ضغطًا صاعدًا على أسعار النفط، مما يدعم السوق بشكل ما.
تقرير شهري لـ OPEC
أبرز التقرير الشهري الأخير لـ OPEC آفاقًا متينة للنمو العالمي المتوقع في الطلب على النفط في عام 2024، متوقعًا زيادة بمقدار 2.25 مليون برميل يوميًا. بقيت توقعات هذا التنبؤ ثابتة عن الشهر السابق، مؤكدة على ثقة المنظمة في صمود استهلاك النفط. تتوقع OPEC أن يرتفع الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.85 مليون برميل يوميًا في عام 2025، معتمدة على نمو اقتصادي عالمي مستقر، لاسيما في قطاع الخدمات الذي من المتوقع أن يحرك استهلاك النفط من خلال السفر والسياحة.
كما لفت التقرير إلى أن OPEC+، الذي يشمل روسيا وحلفاءً آخرين، كانوا يديرون مستويات الإنتاج بنشاط من أجل الحفاظ على توازن السوق. واتفق المجموعة في 2 يونيو على تمديد خفض الإنتاج الحالي بمقدار 2.2 مليون برميل يوميًا حتى نهاية سبتمبر، مع بداية تدريجية بدء من أكتوبر. يهدف هذا القرار إلى التخفيف من أي إمدادات زائدة محتملة ودعم الأسعار.
أعلن الأمين العام لـ OPEC، حثيم الغيس، أن المنظمة تتوقع أن يصل الطلب على النفط إلى 116 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2045، معارضًا في ذلك توقع الوكالة الدولية للطاقة (IEA) بتحقيق ذروة في استهلاك النفط بحلول عام 2029. انتقد الغيس توقعات الـ IEA، مسميًا إياها "تعليقًا خطيرًا" يمكن أن يؤدي إلى تقلبات غير مسبوقة في الطاقة.
تقرير الوكالة الدولية للطاقة
على عكس نظرة OPEC التفاؤلية، أصدرت الـ IEA تقريرًا سلبيًا حذرًا من احتمالية تواجد فوائض قريبة المدى. هذا الانحراف في التوقعات زاد من عدم اليقين في السوق. تأتي مخاوف الـ IEA من الفائض نتيجة توقعات بزيادة الإنتاج وبطء في استعادة الطلب المتوقع. هذه النظرة الحذرة أدت إلى اتساع الفجوة بين المتوقعين فيما يتعلق بقوة نمو الطلب على النفط في عام 2024.
شددت الـ IEA على التحول العالمي المستمر نحو مصادر الطاقة النظيفة، الأمر الذي يمكن أن يقلل من الطلب على النفط على المدى الطويل. تشكل هذه الانتقالات، إلى جانب عوامل عدم اليقين الجيوسياسية، مخاطر على استقرار السوق وأنماط الاستهلاك المستقبلية. يؤكد تقرير الـ IEA على ضرورة مراقبة متوازنة لتوازن العرض والطلب لإدارة أي تقلبات محتملة.
المخاوف الجيوسياسية والسوقية
تظل التوترات الجيوسياسية مصدر قلق لتجار النفط. ما زالت المحادثات بشأن وقف لإطلاق النار في غزة والهجمات الأخيرة على الشحن في البحر الأحمر من قبل مقاتلي الحوثي الموالين لإيران تشكل مخاطر على سلاسل الإمداد. في الحادثة الأخيرة، شن مقاتلو الحوثي هجومًا على سفينة نقل فحم تملكها اليونان بالقرب من ميناء الحديدة اليمني في البحر الأحمر، مما يثير تحذيرات بشأن سلامة مسارات الملاحة في المنطقة. تؤكد هذه التوترات الجيوسياسية على طبيعة النفط العالمية الهشة وإمكانية تأثير الأحداث غير المتوقعة على استقرار السوق.
عقود مستقبلية أسبوعية للنفط الخام الخفيف
تحليل مؤشر الاتجاه
الاتجاه الرئيسي صاعد، لكن الزخم تحول إلى الجانب السلبي، بعد القمة العلوية للإغلاق في نهاية الأسبوع المنتهي في 12 إبريل. الاتجاه الثانوي هابط.
تم اختبار منطقة الانكسار القريبة المؤقتة عند 76.42 دولارًا إلى 74.00 دولار بنجاح خلال الأسبوعين الأخيرين. وهي تسيطر في جوهرها على الاتجاه القريب المؤقت للسوق، مما يقدم أملاً للثيران ونقطة محفزة لتراجع حاد للدببة.
سيشير التداول فوق 86.64 دولارًا إلى استئناف الاتجاه الصا
To access this exclusive content...
Select your membership level below
COMMUNITY MEMBERSHIP
(FREE)
Full access to the largest energy community on the web